::
::
،
أعانقُ الجُرحَ في صدري وأغتـرفُ
دموع عيني ودمعُ العيـــن ينجــرفُ
وبات مني سِنان الحُزن في كبــدي
وسهمُ وجدٍ من الأضـــلاعِ ينتصفُ
بـــأي رُمحٍ تــرى أدميـتَ قــافيتي
فظلّ شعري مـــن الآلامِ ينـتــــزفُ!
دموع عيني ودمعُ العيـــن ينجــرفُ
وبات مني سِنان الحُزن في كبــدي
وسهمُ وجدٍ من الأضـــلاعِ ينتصفُ
بـــأي رُمحٍ تــرى أدميـتَ قــافيتي
فظلّ شعري مـــن الآلامِ ينـتــــزفُ!
،
من الفــج العميق أنــا أتيـتُ
وزادي من إدام القــولِ بيتُ
وزادي من إدام القــولِ بيتُ
يؤانسني بجوفِ الليل وجــهٌ
لعمري كان أحسنَ ما رأيتُ
لعمري كان أحسنَ ما رأيتُ
يشعُّ مــن الجمال كمثــلِ نار
يُصب لها مــن الأقمارِ زيتُ
يُصب لها مــن الأقمارِ زيتُ
فــتــاةٌ لو تمر على قــبـــور
لقــام لحُســنها -والله- ميتُ!
،
برُؤياكِ يا حُلــوتي جَــاذِلــــونا
فوَصلُ الحبيبةِ يُشْـفِي العُيُـونَا
وإن كـان عُمر اللقاءِ قـصيراً
فإنِّـا بِسِـرِّ الهَــــوَى خَـالدُونَـا
فوَصلُ الحبيبةِ يُشْـفِي العُيُـونَا
وإن كـان عُمر اللقاءِ قـصيراً
فإنِّـا بِسِـرِّ الهَــــوَى خَـالدُونَـا
،
::
::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق