انـكـســار ..!
أنا الـ حـُزن ُ في صورة امرئ ٍ .. ودمع ُ السماءِ إذا ما بكت ..!
وجهي .. في مرآة مهشمة ..!
رماد كان عطرا
حيث تفنى كل نار
هيَ ذي الحياة ُرسائل ٌ.. فيها من الألم الجديد ْ.. العُمر خيل ُمراسل ٍ.. والحُزن ذاك هو البريد ْ..!
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
الأحد، 24 يناير 2016
ساعةٌ منك تغنيني عن العُمر
::
::
،
وليسَ الدهرُ يغني عنكِ شيئاً
وشيءٌ منكِ يغني عن دهورِ
.
[ رمادٌ كانَ عطراً ]
،
::
::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق